ليس المعاق من أصيب في يده أو في رجله ما دامت روحه تتوق إلى إعلاء أمته، فالمعاق في روحه هو المعاق حقاً.فإلى ذلك الذي أصيب في جزء من جسمه بأذى نقول: لا تيئس واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وأن هذا ابتلاء واختبار يرفعك الله به درجات إذا عملت ما يمكنك عمله.
---
المستمعين : 169233
التنزيل : 3469
الرسائل : 4
المقيميّن : 2
في خزائن : 2
البث المباشرمن الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر