جل رب العباد سبحانه وتعالى عن أن تدركه الأبصار، إذ هو يدرك الأبصار جل في علاه، نصب دلائل وحدانيته في الأنفس والآفاق، قرأته البصائر خالقاً قادراً عليماً رحيماً لطيفاً حكيماً، فخضعت لربوبيته وسجدت له لما رأت من جماله وجلاله.
---
المستمعين : 831060
التنزيل : 3569
الرسائل : 4
المقيميّن : 0
في خزائن : 6
البث المباشرمن الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر