إن الأرض مذ غاب المسلم عن الدنيا وعن التأثير فيها لم تعرف الطمأنينة ولا السرور، إنها تحن للقياه فهو شمسها وغيثها وربيعها، فمتى ستشرق شمس المسلم؟ ومتى سينهمر غيثه فتعم الفرحة والوجود؟
---
المستمعين : 259843
التنزيل : 5349
الرسائل : 19
المقيميّن : 13
في خزائن : 4
البث المباشرمن الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر