إن أمة الإسلام قد كانت أعز الأمم وأرفعها شأناً، وهي بالحق سادت لا بالباطل، وإبان قوتها لم تزرع إلا الخير ولم تقدم للبشرية إلا البناء والإعمار، والآن لم يفت الأوان بعد، فبإمكانها استعادة أمجادها، إذا أحسنت في حاضرها، وخططت لمستقبلها.
---
المستمعين : 260469
التنزيل : 4923
الرسائل : 17
المقيميّن : 4
في خزائن : 7
البث المباشرمن الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر