[النحل:104]، هذا الخبر ذو شأن عظيم.
مستحيل، وإلى هذه الساعة الذي لا يؤمن بكلام الله القرآن العظيم ويقرأه ويعمل بما فيه والله لا يهتدي أبداً، لا يهتدي إلى طريق السعادة والكمال لا في الدنيا ولا في الآخرة.
ما هذا العذاب؟ ليس عذاب الدنيا الفانية الزائلة، بل هذا عذاب الدار الآخرة الباقية الخالدة، عذاب أليم في دار الشقاء، في جهنم والعياذ بالله تعالى.