معلومات : سنن الله سبحانه وتعالى ماضية لا مغير لها، ومن رام أن يقهرها أو يقابلها قهرته، وغلبته، ومن كان من أولي الإصلاح وجهل سنن الله سبحانه وتعالى وتجاهلها فسوف يلقن في هذه الحياة درساً قاسياً.ومن سنن الله تعالى التي كتبها على خلقه الفناء، فكل شيء هالك إلا وجهه، ورغم وضوح هذه السنة فإن الإنسان في غفلة عنها، فتراه يعمل لدنياه وكأنه مخلد فيها ويهمل آخرته وكأن عنده أماناً من العذاب.
ملحوظة : ---
المستمعين : 17679
التنزيل : 4932
الرسائل : 9
المقيميّن : 0
في خزائن : 6
من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر