الحديث الشريف : ( فلنخرج إذاً, ودخل عليه الصلاة والسلام فلبس لأمته -يعني لبس عدة الحرب- فكأن المسلمين ندموا، فقالوا: يا رسول الله! لعلنا قد استكرهناك -يعني لعلنا أجبرناك- إن شئت بقينا, فقال عليه الصلاة والسلام كلمة عظيمة: ما كان لنبي إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يحكم الله بينه وبين عدوه ) مذكور في المواضع التالية