الحديث الشريف : ( أنهم كانوا في سفر بين مكة والمدينة، فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله عن وقت الصلاة، فسكت، فلما كان وقت الظهر صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين زاغت الشمس، ثم صلى العصر حين صار ظل كل شيء مثله، ثم صلى المغرب حين وجبت الشمس، ثم صلى العشاء حين غاب الشفق، ثم صلى الصبح حين بزق الفجر، ثم صلى الظهر في اليوم الثاني حين صار ظل كل شيء مثله، وصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثليه، وصلى المغرب قبيل غروب الشفق، وصلى العشاء حين ذهب نصف الليل أو ثلثه، وصلى الصبح حين أسفر، ثم قال: أين السائل عن وقت الصلاة؟ قال: هاأنذا يا رسول الله، قال: ما بين هذين وقت ) مذكور في المواضع التالية