الحديث الشريف : ( والله إنك للمسيح الدجال الذي حذرنا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيدعو بمنشار فيضعه على مفرقه فيقسمه به نصفين، ويمشي بينهما ثم يناديه فيقوم وما به بأس، فيقول: والله ما ازددت فيك إلا يقينًا، فيضجعه ليذبحه فيجعل الله ما بين ترقوته وذقنه نحاسًا فلا يسلط عليه، ويمر بالخربة فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل، ويمر بالقوم وهم مخصبون فيكذبونه، فيأمر السماء فتمسك، ويأمر الأرض فتقحط فتروح عليهم مواشيهم، وليس لضروعها لبن، فيمسون وهم في قحط وشدة، ويمر بالقوم وهم في قحط فيصدقونه، فيأمر السماء فتمطر، ويأمر الأرض فتنبت، فتروح عليهم مواشيهم أسبل ما كانت ضروعًا ) مذكور في المواضع التالية